اللاعب الدولي السعودي السابق فهد الهريفي بدأ يخلق المشاكل لنفسه من خلال تصريحات غريبة في القنوات الفضائية ويسيئ للعديد من الاشخاص دون اكتراث. ويكابر في النقد، وبدأ يدخل في حروب لا أول لها ولا آخر بدأها مع ياسر القحطاني وآخرها مع لاعب منتخبنا الوطني وقائده محمد حسين المنتقل للنصر السعودي، وما قاله من كلام بذيء جعل مقدم البرنامج الاخ تركي العجمه يطلب منه سحب هذا الكلام!! والاعتذار عما بدر منه ولكن مع الاسف لم يظهر حسن النية.. رغم الاشارة الى اللعنة!
يظهر ان نظرات المغفور له صاحب السمو الملكي الامير عبدالرحمن بن سعود هرم النصر السعودي ورئيسه السابق كانت ثاقبة في شأن هذا اللاعب وإيقافه عن اللعب للنصر مما ادى لإصابته بعقدة نفسية صعب ان يشفى منها حتى الان، لذلك بدأ يخلق المشاكل ليعود للواجهة من جديد ونحن نقول هل اسمع اخوانك السابقين وتعلم منهم والله يهديك ان شاء الله.
دعم الشركات للرياضة
الدعم والمساندة الذي تقدمه شركة الخليج لصناعة البتروكيميات «جيبك» ليس بمستغرب على هذه المؤسسة التي ساهمت بشكل كبير ومتميز في دعم الكثير من الانشطة والفعاليات ورعاية العديد من المؤتمرات وخاصة المجال الرياضي الذي يهمنا بشكل أكبر. حيث أسهمت الشركة خلال الاسبوع الحالي في تقديم دعم خاص لاتحاد كرة الطاولة الذي سينظم البطولة الدولية السادسة للأشبال والناشئين خلال الاسبوع القادم.
لذا فإن هذا الدعم والرعاية ليس بمستغرب على هذه الشركة التي يرأس مجلس ادارتها الشيخ عيسى بن علي آل خليفة أحد أكثر الداعمين لمختلف الجهات في مملكة البحرين الغالية وهو من يحرص على توجيه الشركة لدعم العديد من الفعاليات التي تقام على أرض البحرين.. فله كل الشكر والتقدير متمنين أن يستمر مثل هذا الدعم منه.
كما لا يفوتني الاشادة بدور المهندس عبدالرحمن جواهري رئيس شركة الخليج للبتروكيماويات الذي يحرص دائما وأبدا على دعم المسيرة الرياضية في البحرين بشكل عام والشركة بشكل خاص من خلال تواجد معنوى في أغلب الانشطة التي تقام أو من خلال الدعوات التي تصله لحضور مثل هذه الفعاليات، ودائما ما يكون للرياضيين أولوية في هذه الشركة من خلال التكريم الذي تقوم به.. وآخرها يوم المرأة البحرينية والرياضية الذي كرمت من خلاله الشركة العديد من العاملات لديها.
شكراً من الأعماق للمهندس جواهري وللعاملين معه في الادارة التنفيذية، والشكر موصول لمجلس الادارة على الجهود التي يقومون بها والتي أوصلت هذه المؤسسة لمكانة مرموقة وكبيرة.. لتؤكد بأن «جيبك في جيبك» وبالعامية كرتنا منا وفينا.
